قطر تنفى التدخل فى الشأن الليبى

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014 11:07 ص
قطر تنفى التدخل فى الشأن الليبى رئيس الحكومة الليبى عبدالله الثنى
الدوحة (أ.ف.ب)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نددت قطر بتصريحات لرئيس الحكومة الليبى عبدالله الثنى اتهم فيها الدوحة بالتدخل فى الشؤون الليبية، معتبرة ان هذه الاتهامات "ليس لها اساس من الصحة".

وقال مساعد وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الله الرميحى فى تصريحات نقلتها وكالة الانباء القطرية الرسمية، ان قطر "تعرب عن رفضها واستهجانها لما تضمنه تصريح السيد عبد الله الثنى بتدخل دولة قطر فى الشؤون الداخلية لليبيا".

واكد الرميحى ان "هذه مزاعم وادعاءات مضللة ليس لها أساس من الصحة، وأن سياسة دولة قطر تقوم على مرتكزات واضحة وثابتة وهى الاحترام المتبادل وعدم التدخل فى الشؤون الداخلية للدول الأخرى".

وشدد على أن "الادعاءات في هذا الشأن خطيرة وكان من الأجدر بالسيد الثنى تحرى الدقة قبل إطلاق مثل هذه التصريحات، سيما وانه لم ينبس ببنت شفة ضد قصف بلاده ومواطنيه بالطائرات مؤخرا، ولم يتعرض بالنقد حتى إلى التدخل المسلح في بلاده".

ويشير الرميحي بذلك الى غارات استهدفت مواقع لميليشيات اسلامية. وقد نسبها مسؤولون اميركيون للامارات ومصر، الا ان ابوظبي التزمت الصمت حيال هذه الاتهامات فيما نفتها القاهرة، وأكد المسؤول القطرى "حرص دولة قطر على أمن الشعب الليبي الشقيق واستقرار".

وكان الثني اتهم في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية" قطر بارسال طائرات محملة بالاسلحة الى مطار معيتيقة الخاضع لسيطرة مجموعات مسلحة تابعة لقوة "فجر ليبيا"، وهدد الثنى بقطع العلاقات مع قطر اذا ما استمر "التدخل" فى الشأن الليبى بحسب قوله.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

كماله عدد

كلمه وحده لقطر

هنا القاهره

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري حتى النخاع

قطر بمزتها وابن مزتها وزوج مزتها ووزير خارجية مزتها ورئيس وزراء مزتها السابق وعميل أمريكا واليهود

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري حتى النخاع

قطر بمزتها وابن مزتها وزوج مزتها ووزير خارجية مزتها ورئيس وزراء مزتها السابق وعميل أمريكا واليهود

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري حتى النخاع

كيف يتم صناعة القرار القطري

عدد الردود 0

بواسطة:

محب للشعب القطري

المجرم الحقيقي هو حمد بن جاسم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة