حركة تمرد والحزب الاشتراكى المصرى يكشفان مخططًا إجراميًا جديدًا للإخوان بالدقهلية.. المخطط يهدف لتصوير الأهالى بأنهم معارضون للإخوان ورفعهم على مواقع التواصل الاجتماعى بأنهم من أعضاء الجماعة الإرهابية

الثلاثاء، 19 أغسطس 2014 08:40 م
حركة تمرد والحزب الاشتراكى المصرى يكشفان مخططًا إجراميًا جديدًا للإخوان بالدقهلية.. المخطط يهدف لتصوير الأهالى بأنهم معارضون للإخوان ورفعهم على مواقع التواصل الاجتماعى بأنهم من أعضاء الجماعة الإرهابية اجتماع لحركة تمرد
الدقهلية - أسامة السيد - شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن محمود المصرى ومحمد عبد الجواد منسقا حركة تمرد والحزب الاشتراكى المصرى رفضهما التام للقبض على أحمد عبد الفتاح دقليجة، وشهرته "القعقاع"، المعروف بنشاطه فى جمع توقيعات تمرد.
وحذرت حملة تمرد والحزب الاشتراكى المصرى بالمنصورة من مخطط جماعة الإخوان الارهابية بالدقهلية، بحيلة جديدة من قبل الجماعة الإرهابية لتصفية حساباتها مع الخصوم السابقين، وتقديم البلاغات الكاذبة ضد أشخاص لا ينتمون للإخوان، مؤكدين أن جماعة الإخوان قامت بتصوير بعض الأهالى البسطاء المتواجدين مصادفة أثناء مرور مسيراتهم، ورفع صورهم على صفحات "فيس بوك"، وتقديم بلاغات ضدهم، ونقل شائعات مغرضة إليهم وإلى ذويهم بالضبط والإحضار، وذلك لإحداث حالة من الفوضى والارتباك بين الناس خصوصًا فى القرى والنجوع التى يقل فيها الوعى السياسى، وهذا ما حدث مع عدد من أهالى قرية أويش بالمنصورة وهم "أبو الفتوح مشالى - محمد بهلول - حسام عويدات - أحمد عبد الفتاح" وآخرين، وأن من بين المتهمين أحدهم عضو بالحزب الوطنى، ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالإخوان وأنصارهم.

وأكد محمد حسين نيل محامى المتهمين فى القضية رقم 8202 إدارى مركز المنصورة والمعروفة إعلاميا بخلية أويش الحجر الإرهابية فى بيان أن المتهمين الأربعة أقروا بأنهم لم ينتموا فى يوم من الأيام لجماعة الإخوان أو تعاطفوا معها، مؤكدًا: قمنا بمعارضتهم فى استفتاء 19 مارس، وفى محاولاتهم الاستحواذ على ساحة العيد، وفى حملة تمرد، وأقر المتهم "أحمد عبد الفتاح دقليجة" بأنه عضو فى الحزب الاشتراكى المصرى وأبو الفتوح مشالى من أعضاء الحزب الوطنى".

"تمرد": مستمرون فى سعينا لتشكيل تحالف انتخابى موسع









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة