حذرت دراسة طبية حديثة من أن عدم تلقى قسطاً كافياً من النوم يسهم بشكل كبير فى إثارة نشاط عدد من البروتينات مسئولة عن حدوث الصداع النصفى الذى يعانى منه الكثيرون.
وأوضحت التجارب الأولية التى أجريت على فئران التجارب التى تم حرمانها من النوم زيادة إفراز المخ لعدد كبير من البروتينات التى لها علاقة بإثارة الإصابة بالصداع النصفى مقارنة بالفئران التى تلقت قسطاًَ كبيراً من النوم.
ونصحت الدراسة بألا تقل عدد ساعات النوم يوميا عن سبع ساعات ليحصل جسم الإنسان على ما يكفيه لتجديد خلاياه دون الإخلال بوظائفه الحيوية.
