اغلق القائمة

الأحد 2024-05-05

القاهره 01:10 ص

شاطىء

أكثر 5 شواطئ مرعبة حول العالم.. زوارها يسمعون أصوات غريبة ويشاهدون أطيافا

كتبت- نورا طارق الأحد، 05 يونيو 2022 10:00 ص

يذهب الكثير من الأشخاص إلى الشواطئ للاستمتاع بالأمواج المتلاطمة وتغريد العصافير واستنشاق الهواء النقى والمناظر الطبيعية الخلابة، لكن بعض الشواطئ لا يمكن أن يشعر أحد بهذا عند الجلوس على رمالها، لإعتقاد البعض أن هذه الشواطئ تسكنها أرواح شريرة أو عفاريت، والتي تحولت مع مرور الوقت لرواية يرويها الكثير بالمنطقة حتى اشتهر الشاطئ بها، وهذه الشواطئ نستعرضها في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "ranker".

شاطئ شانجي في سنغافورة

يعتقد أن شاطئ شانجي في سنغافورة من الشواطى المسكونة، حيث قتل به  جنود يابانيون خلال الحرب العالمية الثانية، لذلك يدعى بعض الزوار أنهم تعرضوا للصفع من قبل قوة غير مرئية، وأحياناً يسمعون بكاء امرأة ويشاهدون أفراد مقطوعة رؤسهم يمشون صعودًا ونزولاً على الشاطئ، لكن أكثر الروايات لفتًا للانتباه التي تشمل حكايات عن بقايا بشرية تحلق في  سماء المنطقة.


شاطئ شانجي في سنغافورة


 

شاطئ جيني ديكسون بأستراليا

يقال إن شاطئ جيني ديكسون الذى يقع في نيو ساوث ويلز بأستراليا، تسكنه روح سيدة تعرضت للضرب حتى الموت في السبعينيات، ولم تستطيع العدالة إنصافها، وكثيراً ما أبلغ زوار الشاطئ عن رؤيتهم لامرأة تمشي على طول الشاطئ مكان وقوع الحادث.


شاطئ جيني ديكسون


 

خليج ساندوود في اسكتلندا

يقع خليج ساندوود في اسكتلندا، ويعتقد السكان المحليون هناك بأنهم يشاهدون حوريات البحر وأشباح لاثنين من الصيادين يجمعان الأخشاب الطافية، وهما يصرخان ، "كل ما على هذا الشاطئ هو ملكي ، انتهى!"

ويشاهد البعض هناك أشباح لأرواح بحارة  وفقًا للأسطورة، التي ذكرت أن سفينة إسبانية بها كنز تحطمت في خليج ساندوود، وموجودة تحت البحر ويُعتقد أيضًا أن أحد البحارة تلك السفينة يتجول ويطرق الأبواب في ساندويتش كوتيدج .


خليج ساندوود في اسكتلندا

 

شاطئ دوماس

يقع شاطئ دوماس في ولاية جوجارات بالهند، والذى يعتبر موطن للرمال السوداء ويعتقد إنه يسكنه العديد من الأرواح، حيث قيل أن الهندوس يجلبون رماد أحبائهم، ويلقونه على الشاطئ حتى تحول الرمال للون الأسود نتيجة الرماد، كما يسمع السكان ضوضاء غير مبررة، ويزعم الزائرون سماعهم لأصوات ضحك وبكاء  .


شاطئ دوماس

 

شاطئ جزيرة أوكراكوك  

توفى الكابتن إدوارد تيتش، المعروف باسم بلاكبيرد ، في جزيرة أوكراكوك في عام 1718 . خلال مناوشة مع البحارة البريطانيين، التي نتج عن أثرها تعرضه للضرب المبرح وإزالة رأسه، ووفقًا للأسطورة ، يواصل بلاكبيرد زيارة شاطىء الجزيرة بحثًا عن رأسه، وقد أبلغ بعض الزوار رؤيتهم لعفريت الكابتن.


جزيرة أوكراكوك