اغلق القائمة

الثلاثاء 2024-04-30

القاهره 06:06 ص

قاعة المومياوات بمتحف التحرير

س و ج.. ما خط سير المومياوات الملكية خلال نقلها للمتحف القومى للحضارة؟

كتب أحمد منصور الخميس، 24 سبتمبر 2020 09:00 ص

تستعد وزارة السياحة والآثار لنقل المومياوات الملكية من المتحف المصرى بالتحرير، إلى مكان عرضها الدائم بالمتحف القومى للحضارة المصرية، وذلك من خلال موكب سوف يتحدث عنه العالم أجمع، ومؤخرًا عقد الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، اجتماعا مع الشركة المنفذة لنقل المومياوات، وخلال التقرير التالى نستعرض التفاصيل.

 

س / ما النقاط التى تمت مناقشتها خلال الاجتماع؟

ج / سيناريو عملية النقل وإخراج الموكب الملكي للمومياوات وجميع العناصر الفنية والديكورات التي سيتم تنفيذها داخل المتحف القومي للحضارة المصرية لاستقبال الموكب، بالإضافة الى اللوحات والمواد الدعائية التي سيتم استخدامها خلال عملية النقل لتزين الشوارع والميادين الممتدة على طول خط السير، والموسيقى المصاحبة للموكب وغيرها من العناصر الفنية الأخرى.

س /  هل تتسم الاحتفالية بالمظاهر الفرعونية القديمة؟

ج / ستضم 22 سيارة بطراز مصرى قديم مع وجود خيول، كما تم تصنيع عجلات حربية مشابهة للعجلات الحربية المصرية القديمة، مع عزف مقطوعات موسيقية، بالإضافة إلى توحيد لون دهانات العمارات الواقعة فى طريق السير بنقل المومياوات، بحيث يكون خروج الحدث أمام العامل بشكل راقى عالمى، يليق بتاريخ الحضارة المصرية القديمة.

 

س / ما خط سير الموكب؟

ج / سيتم المرور على ميدان التحرير حيث ستوجد المسلة فى أشهر ميادين العالم ثم تسير فى اتجاه النيل ثم إلى متحف الحضارة.

س / كيف يتم نقل الحدث عالميًا؟

ج / ببث عالمى من جميع قنوات العالم، منذ خروج المومياوات إلى أن تصل لمتحف الحضارة الذى ليس له مثيل على الإطلاق.

 

س / كم عدد المومياوات التى سيتم نقلها؟

ج / 22 مومياء ملكية و17 تابوت ملكي ترجع إلى عصر الأسر 17، و 18، و 19، و20؟

 

س / ما تفاصيل المومياوات الملكية؟

ج / بينهم 18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات، منهم مومياء الملك رمسيس الثاني والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمون زوجة الملك امنحتب الأول، والملكة أحمس نفرتاري زوجة الملك أحمس.

س / هل تم رفع المومياوات من قاعة عرضها بالمتحف المصرى بالتحرير؟

ج / نعم، تم رفع جميع المومياوات من مكان عرضها بمتحف التحرير، وتم الانتهاء من تعقيمها وتغليفها، تمهيدًا لنقلها المتحف القومى للحضارة.