صور.. العالم هذا الصباح.. إعلان القائمة القصيرة للتصوير الفوتوغرافى للحياة البرية الكوميدية.. وشباب يحولون بقايا الأسماك إلى جلد صديق للبيئة.. والمرأة تتربع على عرش كمال الأجسام فى روسيا
إعلان القائمة القصيرة للتصوير الفوتوغرافى للحياة البرية الكوميدية
يُظهر المتأهلون للتصفيات النهائية لهذا العام الحيوانات في لحظات كوميدية يمكن وصفه بعبارات طريفة: سمكة تبدو وكأنها تبتسم، ودب يرسل وده الخجول من بعيد، وسلحفاة بحرية غاضبة للغاية.
من الجدير بالذكر أن جوائز التصوير الفوتوغرافي للحياة البرية الكوميدية أسسها بول جوينسون-هيكس وتوم سولم، للمصورين سواء المحترفين أو الهواة، لتسليط الضوء على البيئة العاطفية للحيوانات البرية والحفاظ عليها.
وسيتم الإعلان عن الفائزين فى حفل بهيج عبر الإنترنت، في 22 أكتوبرمن العام الجارى.
شباب يحولون بقايا الأسماك إلى جلد صديق للبيئة
"لا الوحش بيحلو ولا الزفر بينضف".. يبدو أن قصف جبهة المعلم عباس الزفر التي قالها الكوميديان إسماعيل يس، للفنان محمود المليجي في فيلم "إسماعيل يس في الأسطول"، مستحيل تحول إلى ممكن، حيث ابتكر ثلاثة مهندسين كيميائيين في فرنسا فكرة جديدة، تعتمد على تحويل بقايا جلود الأسماك العادية إلى جلد مرن ومقاوم يستخدم في صناعة أساور الساعات والمحافظ.
أساور ساعات مصنوعة من الجلد البحري
آلة لفحص جلود السلمون أثناء عملية الدباغة
بنجامين مالاتريت أحد المؤسسين يمسك بمحفظة مصنوعة من جلد السلمون
تم وضع صفائح من جلد السلمون على رف بعد رشها
جلود السلمون جاهزة لإعادة تدويرها
حاوية مليئة بجلود السلمون التي تم جمعها من مطاعم المنطقة
شرائح من جلود السلمون
صفائح من سمك السلمون وجلد سمك الحفش
عملية رش الجلود النهائية قبل التصنيع
محافظ وأساور مصنوعة من الجلد البحري
المرأة تتربع على عرش كمال الأجسام فى روسيا
وقرر الاتحاد الروسي لكمال الأجسام، فى وقت سابق، إقامة بطولة روسيا والبطولات الفرعية في بناء الأجسام واللياقة البدنية عن طريق الإنترنت "أون لاين"، لكي لا يظلم الرياضيون الذين يستعدون منذ أشهر بكل جدية وكفاءة للاستحقاقات والبطولات المقررة سابقا.
وقال الاتحاد، في بيان نشرته الصفحة الرسمية له، بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن كل رياضي يخضع لبرنامج تدريبي وغذائي خاص ودقيق يتناسب مع جسمه وإمكانياته البدنية، استعداد للبطولة التي يشارك فيها.
ووجد الاتحاد، هذه الطريقة المبتكرة للخروج من نفق تأجيل أو إلغاء معظم المسابقات الرياضية للحد من انتشار فيروس كورونا.
يذكر أن، انتشار فيروس كورونا تسبب في إيقاف العديد من الأنشطة الرياضية في مختلف الأنواع الرياضية، في العالم بسبب مخاوف من تفشي العدوى بين الرياضيين واللاعبين.