صور.. العالم هذا المساء.. صدامات عنيفة فى كشمير بين المحتجّين والشرطة الهندية.. طفلة سويدية تقود احتجاجات بسبب تغير المناخ بمحيط مقر الأمم المتحدة فى مانهاتن.. مظاهرات فى الجزائر تطالب بالإصلاح

كتب وكالات الجمعة، 30 أغسطس 2019 10:00 م

وقعت صدامات، بين مئات المحتجين فى كشمير الخاضعة للإدارة الهندية والشرطة التى ردت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وكريات من بنادق الضغط باتجاههم .

فيما خرجت مسيرة بقيادة الطفلة جريتا ثونبرج، الناشطة السويدية فى قضايا المناخ فى مدينة نيويورك، اليوم الجمعة، تدعو إلى مزيد من الجهود الدولية لحماية البيئة ومكافحة تغير المناخ.

يواصل المتظاهرون فى الجزائر الاحتجاج للجمعة الـ28 على التوالى ضمن فعاليات الحراك الشعبى، ويسعى المتظاهرون إلى التأكيد على رفض استمرار بقاء رموز عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة على الساحة السياسية.

ولمزيد من التفاصيل:_
صدامات عنيفة فى كشمير بين المحتجّين والشرطة الهندية

وقعت صدامات، اليوم الجمعة، بين مئات المحتجين فى كشمير الخاضعة للإدارة الهندية والشرطة التى ردت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وكريات من بنادق الضغط باتجاههم، بحسب صور بثتها وكالة "رويترز".

واندلعت الصدامات بعد أن احتشد عدة آلاف فى مدينة سريناجار، عاصمة الإقليم، وفرضت السلطات الهندية قيودا مشددة فى سريناجار قبيل صلاة الجمعة لمنع أى احتجاجات، على الرغم من أن الحكومة فى نيودلهى، قالت إن القيود المفروضة على تحركات المواطنين ووسائل التواصل سترفع خلال الأيام القليلة المقبلة.

وقال شهود، إن قوات الأمن انتشرت أمام المساجد فى أنحاء سريناجار، بينما طالبت الشرطة السكان عبر مكبّرات الصوت بالتزام الهدوء بعدما ظهرت فى بعض أنحاء المدينة لافتات تدعو إلى تنظيم احتجاجات وتطالب الدعاة فى المساجد بالتحدّث عن الوضع الراهن فى وادى كشمير.

 

 

 

 

 

 

 

طفلة سويدية تقود احتجاجات بسبب تغير المناخ بمحيط مقر الأمم المتحدة فى مانهاتن
 

خرجت مسيرة بقيادة الطفلة جريتا ثونبرج، الناشطة السويدية فى قضايا المناخ فى مدينة نيويورك، اليوم الجمعة، تدعو إلى مزيد من الجهود الدولية لحماية البيئة ومكافحة تغير المناخ.

وفى خطاب حماسى طالبت الطفلة جريتا ثونبرج ، باتخاذ خطوات عاجلة لمكافحة التغير المناخى، قائلة إن العالم يقف عند مفترق طرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

مظاهرات فى الجزائر تطالب بالإصلاح
 

يواصل المتظاهرون فى الجزائر الاحتجاج للجمعة الـ28 على التوالى ضمن فعاليات الحراك الشعبى، ويسعى المتظاهرون إلى التأكيد على رفض استمرار بقاء رموز عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة على الساحة السياسية.

وبينما تواصل هيئة الحوار والوساطة لقاءاتها مع التشكيلات السياسية، بحثا عن حل للأزمة  السياسية التى تعيشها الجزائر، يتمسك بعض المتظاهرين برفض الحوار مع السلطة.

وكان ضمن نتائج اللقاءات التى عقدتها الهيئة بقيادة منسقها كريم يونس مع المجموعات السياسية، التأكيد على مطلب رحيل حكومة نور الدين بدوي، والإفراج عن المعتقلين فى مظاهرات الحراك الجزائري.