لبست جينز واتصورت سيلفى.. شوف شكل الموناليزا هيبقى إيه لو عايشة معانا
ترى ماذا ستفعل السيدة "ليزا جيراردينى" إيطالية الجنسية ملهمة ليوناردو دافينشي لرسم اللوحة الشهيرة "الموناليزا" لو كانت حياتها في عصرنا الحديث؟، وكيف لها أن تتعامل مع أفكار وعادات وتقاليد جديدة تختلف تمامًا مع العصر القديم؟، وفقًا لموقع" herbeauty" جسد أحد الفنانين "المواليزا " تعيش معنا عصرنا الحديث، ترتدى "بنطالون مقطع مع تيشيرت" وتتنزه مع الأصدقاء، تشرب القهوة، الهوتشوكلت، النسكافيه، تلتقط الصور السلفى مع الأصدقاء وتقوم بنشرها على موقع التواصل الاجتماعى" Instagram"،
الكثير من المحاكاة في عصرنا الحديث كالآتى:
قد تصبغ شعرها الأسود الذى اعتاد العالم على رؤيتها به بلون فاتح وتشرب قهوة مثلجة بالكثير من الكريمة، أو تفضل الاحتفاظ به وتناول قهوتها السوداء في مقهى باريسي رائع.
يتساءل البعض عن كونها ستجلس تتناول فنجان من الشاى بعد الاستحمام كما يفعل الكثير في الصباح الباكر، أم أنها ستكون واحدة من تلك الفتيات المنظمات اللائي يخرجن لتناول الإفطار مع أصدقائهن.
كيف تستقبل الموناليزا يومها فى الصباح
ولأن الأصدقاء من العناصر المهمة التى يجب أن تكون فى حياتنا، فهل سيكون أصدقاء الموناليزا من الفتيات فقط، أم أنها من الفتيات اللائى يفضلن امتلاك أصدقاء من الجنسين.
الموناليزا مع الأصدقاء
سيكون انستجرام جزء من حياتها اليومية، فستقوم بنشر صور بشكل شبه يومى تسجل من خلالها لحظاتها السعيدة.
هل ستكون من أبطال إنستجرام
نتوقع من الموناليزا أن تكون مدوّنة سفر لا تأخذ فقط صورًا رائعة في أماكن مشهورة، ولكن أيضًا تخبرنا قليلاً عن تاريخ المكان.
الموناليزا عاشقة السفر
ولكن هل كانت ستعشق السباحة و تقضى أوقاتًا ممتعة في الماء، أم أنها من هؤلاء اللئى يفضلن مجرد تغيير لون بشرتهن الحصول على "تان" من خلال التعرض لأشعة الشمس على الشاطئ.
الموناليزا على الشاطئ
قد تفضل الجلوس فى المنزل مع قطتها، وعلى جانب آخر قد تبحث في السياسة وحقوق الإنسان وتذهب إلى مسيرات المساواة.
الموناليزا الثائرة
وأخيراً، بما أنها الموناليزا إيطالية الجنسية فهل ستحب الأناناس أكثر البيتزا؟
ستفضل الاناناس أم البيتزا