وقالت الزوجة بسمة.ص.ال، فى دعواها أمام محكمة الأسرة بعد تحريرها عدة بلاغات ضد أهل زوجها لاتهامهم بإيذائها جسديا : " تزوجت بشكل تقليدى، وعشت شهور قليلة برفقة زوجى، إلى أن قرر السفر للعمل بأحدى الدول الأجنبية، لأعيش 5 سنوات بعدها أتسول سؤاله علينا، وموافقته النزول أجازات لمصر، بعد أن تركنى حبيسه بمنزل أهله يرفض رؤيتى لأهلى أو زيارتهم"
وتكمل:"أنقطعت أخباره منذ عامين، وعلمت بزواجه من أجنبية، ورفض العودة أو تطليقي، تركنى معلقة أعذب فى منزل أهله وأتعرض للإنتهاكات الجسدية دون أن أجد من يرفع عنى ظلمهم".
وتؤكد الزوجة:"لاحقونى بالاتهامات الكيدية والأخلاقية وشوهوا سمعتى، لحرمانى من حقوقى الشرعية، ليقيموا ضدى عشرات الدعاوي بتوكيل من نجلهم، وأقدموا على محاولة إسقاط الحضانة ضدى، لحرمانى من أطفالى، عقابا لى على المطالبة بالطلاق".