اغلق القائمة

السبت 2024-04-27

القاهره 09:28 م

كتاب مقالات الصحف

مقالات الصحف.. محمد أمين يشيد بافتتاح السيسى لمحطة الكهرباء العملاقة بالعاصمة الإدارية.. عباس الطرابيلى يرصد الإقبال المتزايد على الالتحاق بالكليات العسكرية.. مرسى عطا الله يحذر من تزايد نفوذ إسرائيل بالمنطقة

كتب ــ محمد شرقاوى الأربعاء، 25 يوليو 2018 10:00 ص

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا التى تشغل بال المواطنين، وكان على رأسها، إسرائيل تلعب بالنار بعد اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لها.

كما رصدت  رحلة مصر للخروج من العتمة، مشيدة بافتتاح الرئيس السيسى، لمحطة الكهرباء العملاقة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

الأهرام

 



 

د. وحيد عبدالمجيد يكتب: "البريميرليج"  فى الصدارة
 

تحدث الكاتب أنه ثبت مجدداً أن دورى كرة القدم فى إنجلترا البريميرليج هو الأقوى والأغنى والأكثر أهمية فى العالم، وكان لاعبو الأندية الإنجليزية الذين يلعبون فى هذا الدورى، بجنسياتهم المتعددة هم الأكثر عدداً فى مونديال 2018 فى روسيا، ولاعبون فى هذا الدورى كانوا ضمن قوائم أكثر من نصف المنتخبات التى شاركت فى هذا المونديال، والمسافة بين البريميرليج، والدورى الإسبانى الذى يحظى بمعدلات مشاهدة مرتفعة فى العالم، واسعة.

 


 
مرسى عطا الله يكتب: إنهم يلعبون بالنار

 

قال الكاتب إنه بعد اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل واتجاه الكونجرس للاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان وبعد تجرؤ الكنيست الإسرائيلى على إصدار قانون "الدولة القومية للشعب اليهودي"، أخشى أن تشهد المرحلة المقبلة انتعاشا جديدا لتيار فكرى وسياسى خبيث يبالغ فى تصوير القوة الإسرائيلية على أنها أسطورة يتحتم التعامل معها على أساس أن التكافؤ العربى معها مستحيل، وأن التفوق لصالحها سوف يستمر إلى ما لا نهاية.

 

الأخبار

 



 

جلال دويدار  يكتب: مع د. عبدالعاطى فى التحذير مـن خطــر إهـــدار الميـاه
 

تحدث الكاتب عن خدمة هدف التقدم لهذا الوطن تحتم التمسك بروح التحدي لمواجهة المتطلبات وإيجاد حلول للمشاكل. لم يعد خافيا وعلي ضوء المتغيرات والمستجدات أن مشكلة توافر المياه اللازمة لكل احتياجات الحياة اصبحت تفرض نفسها علينا جميعا بلا استثناء.

وتابع الكاتب أن التداعيات تتزايد نتيجة الارتفاع غير المنضبط في السكان.. يضاف إلي ذلك العادات المتأصلة.

 


 

جلال عارف يكتب: الصيف الأسوأ.. يشعل العالم
 

أكد الكاتب أنه قبل شهور حذر بعض كبار العلماء من أن هذا الصيف سيشهد أقسي موجة حر عرفها العالم منذ عصور. الكثيرون لم يصدقوا حتي عاشوا لهيب الحر الذي نعاني منه، وتعاني معنا معظم شعوب العالم .

وأضاف الكاتب أن اليابان فقدت خلال هذه الموجة أكثر من 50 مواطنا بعد أن جاوزت درجة الحرارة عندها 41 درجة (وهي بالنسبة لها حرارة قاسية) وكذا فقدت العشرات بعد أن وصلتها الموجة القاسية. وأوروبا تشتعل بالفعل، حيث الحرائق تدمر الغابات والمزارع وتقتل العشرات. ولا يقتصر الأمر علي جنوب القارة الدافئ، وإنما تستنجد السويد من النيران ومعها العديد من دول الشمال.

 

الوفد

 



 

عباس الطرابيلى يكتب: شعب عنيد.. فعلًا

 

تحدث الكاتب عن أن الكل كان يجمع على انخفاض عدد الملتحقين بالكليات العسكرية "شرطة وبحرية وطيران"، وبسبب تصاعد عدد شهدائنا من كل هؤلاء، وبالذات لأن العمليات الإرهابية كانت تستهدف كل الرتب، كبيرة أو صغيرة.. إنما المهم كان صنع حاجز بين الشعب والشرطة والجيش.. ولكن حدث العكس.

فقد تزايد الإقبال على الالتحاق بهذه الكليات.. بل زاد الإصرار على الدخول إلى هذه الميادين للحياة.. بعد أن تأكد الشعب أنه هو المقصود بالعمليات الإرهابية.. وإذا رأينا ليس فقط حجم الإقبال للدخول فى هذه الكليات ورأينا صور عائلات الخريجين فى الاحتفالات التى تعيشها البلاد هذه الأيام، فإننا نقول وبكل حسم لقد انقلب السحر على الساحر.

 

الشروق

 



 

عماد الدين حسين يكتب: المسافة الفاصلة بين العملاء.. وملائكة الرحمة
 

قال الكاتب إنه فى يوم الأحد الماضى حدث تطور مهم للغاية فى جنوب سوريا، ينبغى أن يتفكر فيه الجميع ويستخلص العبر، مضيفا أن قوات الجيش السورى تقدمت واقتربت من الحدود مع فلسطين المحتلة، قرب درعا والقنيطرة والجولان السورى المحتل. فى هذه المنطقة كانت هناك بقايا من المسلحين والإرهابيين التابعين لتنظيمات معارضة، وأخرى إرهابية أهمها داعش والنصرة أو القاعدة سابقا، بعضها هرب أو استسلم.

وتابع أن التطور هو أن قوات الاحتلال الإسرائيلى المرابطة على خط الحدود الفاصل، استقبلت عدد 800 من عناصر ما يطلق عليهم "الخوذ البيضاء"، ونقلتهم جوا إلى الأردن، ومنها إلى كندا وألمانيا وبريطانيا ليعيشوا هناك لاجئين.

 

الوطن

 



 

عماد الدين أديب يكتب: قطر: الإمارات العدو و"بن زايد" الهدف
 

تساءل الكاتب لماذا تشعر القيادة القطرية بحجم هائل من الأحقاد الشخصية والسياسية على القيادة فى دولة الإمارات العربية؟، مضيفا أن أهمية طرح هذا السؤال اليوم تأتى فى سياق معرفة الحرب المشتعلة على مساحة الكرة الأرضية التى تخوضها أجهزة الدولة القطرية ومنصات الإعلام والتسويق السياسى وأجهزة الأمن الخاصة المستأجرة الخادمة لها، بهدف تشويه سياسات وقيادات دولة الإمارات.

وتابع أن هذا الحقد وصل إلى حد التقدم بشكاوى فى عدة منظمات وهيئات دولية من قطر ضد دولة الإمارات، آخرها تلك الشكوى التى تم التقدم بها فى لاهاى لمحكمة العدل الدولية بالادعاء كذباً ضد دولة الإمارات، بالإساءة إلى حقوق مواطنين قطريين.

 

المصرى اليوم

 



 

سليمان جودة يكتب: فاتورة مغربية
 

عقد كاتب المقال مقارنة بين الحفاظ على حقوق الدولة فى فاتورة المطلوبات فى المطاعم، حيث قال: "لا تجلس على مقهى فى المغرب، ولا فى مطعم، إلا وتأتى مع طلبك فاتورة مطبوعة بقيمة ما طلبتَ بالضبط.. وكذلك الحال فى كل مكان تذهب إليه طلباً لسلعة، أو خدمة.. والمعنى أن هناك انضباطاً فى حركة البيع والشراء، يضمن أن تحصل الدولة على حقها فى كل درهم مغربى، من أرباح كل شخص وكل مؤسسة!.

فيما قال عندما ارتفعت أسعار السلع والمواصلات عندنا مؤخراً، فإن عائد الزيادة الحقيقى خرج من جيب المستهلك إلى جيوب الذين استغلوا الظرف فى الأسواق، لم يذهب منه إلى خزانة الدولة إلا أقل القليل، لا لشىء، إلا لأن ثقافة الفاتورة غائبة عن تعاملات الناس.. فاسألوا حكومة المغرب كيف فعلتها بهذه الدقة التى نعرفها فى ساعات سويسرا!.

 


 

محمد أمين يكتب: الحنين إلى الضلمة

 

أشاد كاتب المقال بافتتاح الرئيس السيسى، لمحطة الكهرباء العملاقة بالعاصمة الإدارية الجديدة، راصدا رحلة مصر للخروج من العتمة، قائلا: "ففى نهايات عصر مبارك كان هناك كلام عن الربط الكهربائى مع الخليج.. وكان الخطاب الرسمى يتجه إلى أن مصر لديها فائض قابل للتصدير.. ولم نكن ننشغل لا بالربط الكهربائى، ولا بالتصدير، لكن كانت الكهرباء عادية لا تنقطع و«الأشية معدن».. وفجأة اندلعت الثورة وارتبكت الشبكة، وفى عهد مرسى قال هناك من يدفع عشرين جنيهاً لرفع «سكينة الكهربا»!