الدولة المصرية.. والاهتمام بالرياضة.. عاااااااااااااال جداً
دعونى أنقل لكم بعض مالدى من توقعات بالتطور ينتظر الرياضة المصرية، خاصة بعدما رأينا جميعًا.. كيف يهتم الرئيس بأن تكون هناك صروح صناعية رياضية، باستثمارات يمكنها أن ترفع عن كاهل الاقتصاد الكثير، والكثير من هموم تدبير العملات، وخلافه!
ليس هذا.. وحسب، إنما هناك فى أعلى مؤسسة مصرية، ترتيبات وجمع معلومات وتوثيق للحالة الصناعية الرياضية العالمية، لأن فرص عمل قد تصل إلى 5 ملايين وأكثر من نصف المليون لشباب بين الـ20 و33 سنة، وبرواتب من 4 إلى 7 أو أكثر آلاف جنيه يعنى كل الستر!
يحدث هذا فى الوقت الذى يصر أصحاب الكرفتات الشيك من المتطوعين على رفع راية «بضاعة أتلفها الهوا» مع كل إخفاق!
لما.. لا!
فلا.. يوجد ثمة حساب!
هل هناك سعر طبيعى لأى نجم!
طيب.. لو تم التسعير.. على أى أساس!
آه.. يا قلبى!
• يا حضرات.. هل بيننا من يحترم وظيفة اسمها «لاعب كرة»!
الأسرة المصرية.. تريد لابنها وظيفة ميرى، ومكانة اجتماعية، أما كرة القدم.. فهى نصف يوم!
يا أفندم.. لو أن هناك فى الأندية والاتحادات من هم يهتمون ولو بنسبة 60%، كما تهتم مؤسسة الرئاسة.. والرئيس السيسى، لكنا فى مكان تانى اقتصاديًا.. عبر صناعة اسمها «كرة القدم»!
يا حضرات.. هل شاهدتم لقطات صلاح وهو يتدرب متفائلًا!
أكيد.. كان لدعاء المصريين ومحادثة الرئيس السيسى ثم قرار أبو ريدة بالذهاب إلى أسبانيا حيث يعالج صلاح الأثر الأكبر.
• يا حضرات.. هل يمكن أن تساهموا.. فى رفض مجانية الكرة!
صدقونى.. ارفعوا شعار.. عايزين «الشعبى»!
هل.. يصدق أحدكم أنه سيشترى تذاكر لفرق شركات من فلوسه!
ايد بقى.. فين الردود!
• يا حضرات.. هل.. أنتم معى فى ضرورة تغيير أرضيات الملاعب!
هل تعلمون لماذا!
ببساطة لأن الفرق العالمية تصاب بصدمة!
ليه!
تجد منشآت وستادات عملاقة.. لكن أرضية خضراء قديمة جدا.. جدا!
• يا حضرات.. هى الفرصة فنحن الآن مع الكبار فى المونديال، يكفى فخرًا أن صلاح أصبح ثالث نجوم العالم – حتى الآن -!
طبعًا.. ولسه!
هل تعلمون كم نحتاج حتى نحصل على أكبر حصة فى خروج الأندية السوبر العالمية أثناء الإعداد والثلج، ملايين زهيدة!
مرة أخيرة.. آخر مرة خرج البارسا نحو شرق آسيا.. كان معه 186 طائرة شارتر مشجعين.. يعنى سياح!