اغلق القائمة

الإثنين 2024-05-06

القاهره 01:57 م

صلاح وحلمى

"مدربين رايح جاى فى ميت عقبة".. الزمالك يستعين بأبنائه فى الأوقات الحرجة.. أبو صلاح مدرب "تحت الطلب".. محمود سعد الابن البار فى القلعة البيضاء.. "ميدو" يلبى نداء الزملكاوية.. ومحمد حلمى رجل الوقت المناسب

كتبت ياسمين يحيى الأحد، 26 مارس 2017 09:00 ص

على طريقة الفنان هانى رمزى فى فيلم "صعيدى رايح جاى"، نجد أكثر من مدرب فى الدورى المصرى، تنطبق عليهم مقولة مدرب رايح جاى، خاصة فى نادى الزمالك، حيث إنهم فى الصفوف الأولى المرشحة لتولى أى منصب فى الجهاز الفنى، عند إقالة أو استقالة أى مدرب آخر، فى ظل أنهم أبناء النادى، وهم أحق من الغريب بتدريب الفريق، ومن بين هؤلاء محمد صلاح، وأحمد حسام ميدو، ومحمود سعد ومحمد حلمى، حيث إنها تكون أول الأسماء التى يتم طرحها عند الحاجة إلى مدرب للفريق.


محمد صلاح

 

محمد صلاح

 محمد صلاح  الرجل الأول الذى يظهر اسمه فى ميت عقبة عند الحاجة إلى أى منصب فى الجهاز الفنى للفريق الأبيض، وقد خاطب مسئولو الزمالك نظراءهم فى حرس الحدود للاستعانة بصلاح فى الجهاز المعاون لأحد المدربين الأجانب المرشحين  لتدريب الفريق، ولا تعد هذه المرة الأولى التى يتم فيها الاستعانة بصلاح، فقد سبق وتولى تدريب نادي الزمالك، خلفًا لمؤمن سليمان الذي تقدم باستقالته من منصب المدير الفني للفريق الأبيض، فى المرة الأولى التى يتم فيها الاستعانة بصلاح عندما تم الإطاحة بحسام حسن منة تدريب الفريق، عمل صلاح مؤقتًا لمدة 10 أيام لحين التعاقد مع باتشيكو، وبعد هروب الأخير تولى صلاح للمرة الثانية قيادة الفريق 37 يومًا، قبل التعاقد مع فيريرا، وبعد رحيل البرتغالى تولى صلاح للمرة الثالثة ثم تعاقد الزمالك مع باكيتا، وميدو، وبعد رحيل ميدو تولى صلاح المهة للمرة الرابعة، حتى تم التعاقد مع ماكليش، ثم عاد صلاح من جديد بعد رحيل الاسكتلندى ماكليش، وبعد رحيل مؤمن سليمان تولى صلاح المهمة الفنية للفريق.

 


محمود سعد

 

"الابن البار"  محمود سعد، بعد هروب الألماني فارنر عام 1996 تولى سعد المهمة لحين التعاقد مع أحمد رفعت،  وعام  2003 قاد الزمالك للمرة الثانية بعد رحيل الالماني أوتوفيستر، وبعد إقالة البرتغالي كاجودا عام 2006 ظهر للمرة الثالثة، واستمر حتي  تعاقد الفريق مع الفرنسي هنري ميشيل.

 

 


ميدو

ميدو

أحمد حسام "ميدو"، دمه زملكاوى، فمنذ كان كمال درويش رئيسًا للقلعة البيضاء تولى ميدو تدريب الفريق عام 2014، خلفًا لحلمى طولان، لتتم إقالته فى عهد مرتضى منصور بعد الهزيمة من مازيمبى الكونجولى بدورى أبطال أفريقيا.

وفى يناير 2016 تولى ميدو المهمة الفنية خلفا لباكيتا الذى تمت إقالته، ليلحق به ميدو بعد شهر واحد من قيادة الفريق الأبيض.


محمد حلمى

 

محمد حلمى

رغم أن مصيره فى القلعة البيضاء معلقًا، ما بين الإقالة أو الإستقالة والبقاء، إلا أنه من بين المدربين المطلوبين لإنقاذ الفريق فى أى وقت، حيث تولى المهمة الفنية للفريق يونيو الماضى، وتمت إقالته بعد الهزيمة من صن داونز الجنوب أفريقى ليتولى صلاح المهة لحين التعاقد مع مؤمن سليمان، وبعد إقالة سليمان عاد حلمى  لقيادة الفريق مرة أخرى نوفمبر 2016.