إيميلى بلانت تتابع فيلمها Sicario وتعتذر عن موقفها من الجنسية الأمريكية
قدمت الممثلة الإنجليزية إيميلى بلانت اعتذارها، بعد تصريحها الأخير والذى أعلنت فيه ندمها على حصولها على الجنسية الأمريكية، وذلك بعد متابعة نقاش سياسى جمهورى.
وعُرفت إيميلى بلنت بأدوارها فى "الشيطان يرتدى برادا" و"الشابة فكتوريا" و"مكتب التعديل" و"لوبر"، وترشحت لأربع جوائز جولدن جلوب وربحت واحدة عن عملها فى مسلسل الدراما "بنت جديونز".
وألقت بلانت بتعليقها المثير للجدل خلال لقاء تلفزيونى بشأن فيلهما القادم "سيكاريو"، بعد أن تابعت جدل لمرشح جمهورى على الرئاسة.
ويعرض حاليا للنجمة فيلم "Sicario" وتدور أحداث الفيلم حول امرأة تدعى كيت مايسى أو "إيميلى بلانت" عضوة جديدة فى مكتب التحقيقات الفيدرالى، يتم تكليفها بمهمة تعقب زعيم عصابة مكسيكية، ومهرب مخدرات فتواجه خيبة أمل واحدة تلو الأخرى، حيث إن فريق العمل الذى يرأسه مستشار غامض ذو ماض مريب، ينطلق فى رحلة سرية تجبر كايت على أن تتشكك فى كل ما آمنت به من قبل من أجل البقاء على قيد الحياة. والفيلم من إخراج دنيس فيلنوف وبطولة إيميلى بلانت وجوش برولين وبنيثيو ديل تورو وتقوم بلانت بعمل جولة حاليا لحضور العروض الخاصة للفيلم حول العالم.