اغلق القائمة

الثلاثاء 2024-04-30

القاهره 03:03 ص

مسجل خطر - صورة أرشيفية

اعترافات أفراد عصابة القط بسرقة سيارة ضابط مرور الدراسة

القليوبية - خالد حجازى السبت، 29 أغسطس 2015 04:04 م

"سرقنا عربية الضابط وإحنا شكلنا عصابة القط لسرقة السيارات وكنا نتقاسم تمن العربيات المسروقة بينا ونشترى بيها المخدرات عشان نعمل دماغ".. بهذه الكلمات اعترف 3 مسجلين خطر للمقدم أحمد فاروق رئيس مباحث مركز القناطر الخيرية عقب القبض عليهم بتهمة سرقة سيارة ضابط بإدارة مرور القاهرة .

كان اللواء سعيد شلبى مدير أمن القليوبية تلقى إخطارا من العقيد جمال الدغيدى رئيس فرع البحث الجنائى بشبرا بسرقة سيارة ضابط فى مرور القاهرة، فأمر بكشف غموض الواقعة .
تشكل فريق بحث، وتوصلت التحريات إلى أن كلا من "مصطفى ع ع " - 27 سنة سائق - و"يوسف م أ وشهرته "القط" - 23 سنة عاطل - و"عادل ع أ "- 27 سنة عاطل - مقيمون فى شبرا شهاب التابعة لمركز القناطر الخيرية، كونوا تشكيلاً عصابياً تخصص فى سرقات السيارات بالإكراه وإعادتها لمالكيها مقابل حصولهم على مبالغ .

عقب تقنين الإجراءات، ألقت قوة القبض على المتهمين فى كمين حال استقلالهم السيارة رقم 253454 ملاكى قليوبية "مستأجرة "وبحوزة المتهم الأول بندقية آلية و 8 طلقات من ذات العيار، وبحوزة الثانى بندقية آلية فى خزينتها 9 طلقات وبحوزة الثالث "مطواة".

بمواجهتهم اعترف الثلاثة بارتكاب الواقعة المحرر بها المحضر رقم 5426 جنح مركز أشمون منوفية لسنة 2015 بشأن بلاغ النقيب شادى عبد الرحمن ضابط بمرور الدراسة ومقيم فى الحى السابع بمدينة نصر بالاستيلاء على سيارته رقم 714 ج ر ب حال قيادته لها، وإصابة مرافقه محمد عاطف إبراهيم الشبينى بطلق نارى فى الساق اليسرى والواقعة المحرر بها المحضر رقم 26764 جنح مركز طوخ لسنة 2015 من قبل "أشرف جمال" مقيم بدائرة قسم ثان العريش بالاستيلاء على سيارته رقم" 326 ق ص ل " والواقعة المحرر بها المحضر رقم 15636 جنح مركز طوخ لسنة 2014 من ةقبل" زوغلى محمد "مقيم فى الدقهلية، بالاستيلاء على سيارته رقم "59511 "نقل الدقهلية " والواقعة المحرر بها المحضر رقم 32765 جنح مركز طوخ لسنة 2014 من قبل" عوض عبد الفتاح كامل أحمد "سائق ومقيم فى منشأة القناطر بالاستيلاء على سيارته النقل رقم" 9375 ل س "والواقعة المحرر بها المحضر رقم 39395 جنح مركز طوخ لسنة 2014 من قبل "حلمى جودة "صيدلى من مركز طوخ بالاستيلاء على سيارته رقم 1617 ل أ .