سامح لطف الله يكتب: غزل
أغازل حُسْنَهُنَّ لكى تغار
وأُثْنى القولَ فى وَضَحِ النَّهارْ
وقلبى لا يطاوعُنى ويرنو
لِلَوْمٍ أو عِتابٍ أو شِجَارْ
فمِلْحُ الحبِّ حين تراهُ زمْجَرْ
يثورُ عليْكَ كالبحرِ المُثارْ
ويَهْدِرُ موجُهُ العالى ثُبُوراً
إذا ما حِدْتُ يوْماً عن مسارْ
فَأَنتِ النجمُ فى فَلَكٍ يَدُورُ
ويجذِبُ كَوْ كَبى هذا المدار