اغلق القائمة

الجمعة 2024-05-03

القاهره 03:24 م

صورة أرشيفية

من وحى بوستات "النحنحة".. الحنية الرجالى "أون لاين" حمادة وفى الواقع حمادة تانى خالص

كتبت رضوى الشاذلى الأربعاء، 07 أكتوبر 2015 06:25 م

بين "النحنحة" والرومانسية فارق لا يدركه مستخدم مواقع التواصل الاجتماعى اللاهث وراء جمع أكبر عدد من "اللايكات"، فهناك عدة طرق تستطع أن تتحول بها من مستخدم عادى إلى واحد من مشاهير "فيس بوك"، إما أن تكون "ناشطا سياسيا" وهذه المهنة جار عليها الزمن، أو تختار طريقا جديدا له تأثير جيد على مدمنى السوشيال ميديا، من بين هذه الطرق البوستات الدينية، والرومانسية، والصادمة، ولأنه صدق من قال "كله بالحنية بيفك، فأصبح هناك توجه إلى استخدام "النحنحة" الزائدة عن الحد طريقا لكى يتحول أصحاب هذه البوستات إلى مشاهير.
جمعنا 10 بوستات تم تداولها بين المستخدمين حيث انقسموا إلى معجب وساخر، حول الطريقة المثالية للتعامل مع المرأة، والتى انتشرت بشكل غريب لا يليق بالنسب التى تنشرها الجمعيات النسوية التى تؤكد كل عام أن الجرائم التى ترتكب ضد المرأة فى مصر تزداد سنوياً، فضلاً عن نسب التحرش المرتفعة، والتى لا تتناسب مع موضة دعم المرأة عن طريق "النحنحة" على فيس بوك.



هذا البوست الذى تداوله عدد كبير من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى، والذى يوصى فيه صاحبه الرجال أن يتعاملوا مع المرأة أو الزوجات تحديداً بشكل أفضل.



الرومانسية أو "النحنحة" فى أقوال أخرى




نصيحة قيمة من قصة مبتكرة من تأليف صاحب البوست "لزوم النحنحة"




الرومانسية فى عصر السوشيال ميديا




على طريقة الفيمنيست، هذا الشاب قرر أن يكون أقرب إلى "هن" بهذه الطريقة




طريقة سحرية لجمع أكبر عدد ممكن من "اللايكات"




نصائح قيمة لدعم "البنات" وهو الطريق الأسهل للوصول إلى قلوب المستخدمين ولايكاتهم فى أوقات أخرى




"بوست آخر جمع أكثر من ألف شخص




طريقة جديدة لتصبح واحدا من مشاهير "السوشيال ميديا"




قصة خيالية من تـأليف وإبداع صاحب البوست من أجل الشهرة