اغلق القائمة

الأحد 2024-05-05

القاهره 09:09 ص

جانب من الاستفتاء بإسكتلندا

بالصور.. انتصار مؤيدى استمرار إسكتلندا تحت الراية االبريطانية.. 55% من الإسكتلنديين يصوتون ضد الانفصال.. والمعارضة تعترف بالهزيمة.. وكاميرون: سنواصل الوقوف إلى جانب إدنبره وملتزمون بدعمها

كتبت ناهد الجندى ووكالات الجمعة، 19 سبتمبر 2014 10:03 ص

أعلنت مصادر إسكتلندنية رسمية أن نسبة الرافضين لاستقلال إسكتلندا بلغت 55% فيما بلغت نسبة المؤيدين 45% من المشاركين بالاستفتاء.

وشهد الإقبال على التصويت فى الاستفتاء أعلى نسبة مشاركة فى أى انتخابات فى بريطانيا فى التاريخ المعاصر، كما كانت نسبة الأصوات الباطلة الأقل أيضا.

ومن جهته، اعترف الزعيم القومى الإسكتلندى أليكس سالموند اليوم الجمعة بالهزيمة فى مسعاه للفوز فى استفتاء على الاستقلال عن المملكة المتحدة، وطالب الحكومة البريطانية بأن تفى بوعدها بمنح المزيد من السلطات لإدنبره بسرعة.

وقال سالموند لأنصار الاستقلال فى العاصمة الإسكتلندية "قررت إسكتلندا بالأغلبية ألا تصبح دولة مستقلة فى هذه المرحلة. أقبل حكم الناس هذا".

وكان زعماء الأحزاب البريطانية الرئيسية الثلاثة قد تعهدوا بمنح الإسكتلنديين المزيد من السلطات إذا ما ظلت إسكتلندا جزءا من المملكة المتحدة.

فيما صرح ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا، فى تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة، بأن بريطانيا ستواصل الوقوف إلى جانب إسكتلندا وملتزمون بدعمها.


صدمة أحد مؤيدى الانفصال حال سماع النتيجة


فرحة عارمة على وجوه مؤيدى البقاء


احتفال مؤيدى البقاء مع المملكة المتحدة


صدمة على وجوه المؤيدين للاستقلال


فرحة بعد سماع النتيجة من قبل مؤيدى البقاء


صدمة كبيرة على وجه إحدى مؤيدات الاستقلال


الدموع تسيطر على وجه فتاة مؤيدة للاستقلال


فرحة نتيجة الاستفتاء ضد الاستقلال على وجوه الرافضين


السعادة على وجوه من قالوا لا


حزن وبكاء يسيطر على مؤيدى الاستقلال


السعادة تغمر وجوه من قالوا لا


تهليل وتصفيق بين من قالوا لا


" title=" مؤيدو "لا" ينتصرون فى جولتهم
"/>
مؤيدو "لا" ينتصرون فى جولتهم


" title=" مؤيدو "نعم" ترتسم الصدمة على وجوههم
"/>
مؤيدو "نعم" ترتسم الصدمة على وجوههم




موضوعات متعلقة

أحفاد "وليام والاس" على مشارف التحرر من الإنجليز.. و5.5مليون اسكتلندى يصوتون اليوم باستفتاء الاستقلال عن بريطانيا..ودعاة الانفصال: نقل رسمى للسلطة وإنشاء منصة دستورية مستقلة.. وديفيد كاميرون: طلاق مؤلم