تفوق عدد من الشباب المكفوفين بالإسكندرية ، فى صناعه البامبو والسجاد اليدوى تعلموها فى فترة قليلة وتفوقوا فيها حتى أصبح لهم سوق عمل وظل يبحث عنهم الجمهور لإتقانهم فى العمل
مكفوفون لم يتوقف طموحهم عند العمل بنسبة الـ5% ذوى الإعاقة، حسب القانون المصرى، لتلقى رواتبهم الشهرية كمثل الملايين من الموظفين الذين يعيشون حياتهم الروتينية لكسب الرزق فقط، ولكن بعد أن أصبح الظلام يغطى أعينهم وملأ قلوبهم النور الذى أنارته أحلامهم، ليخطوا تجاهه برشاقة وخفة.