لا شىء أخطر على مركب فى عرض البحر من نشرة طقس خائبة التوقعات، ولا شىء أخطر على أحلام أطفال وأسر وشباب من توقعات سلبية عن المستقبل، ولا شىء أخطر على جثة ضحية من نهشها بألسنة تجار السياسية الذين يقدمون استغلالهم للكارثة على تقديم واجب العزاء والتضامن وبحث المشكلة.