يظل الموت مبهما غامضا حتى يدخل البيت لأول مرة ويختطف عزيزا على القلب، لا يخرج بعدها أبدا يبقى ضيفا غير مُرحب به، لكنه جزء من حقيقة الحياة، تلك الحقيقة التى لم ندركها إلا بعد أن نالت من قلوبنا.
لم تتخيل الزوجة أنها عندما تقرر خلع الحجاب وأن راحتها فى عدم أرتدائه، ستتعرض لكل هذا القهر، رغم أن زوجها متعلم ويشغل منصبا كبيرا فى هيئة حكومية.