تشهد الأيام القادمة، إعادة إحياء ملف عودة العمالة المصرية إلى ليبيا، وذلك فى إطار التعاون القائم بين الدولة المصرية والسلطات الليبية.
كشف محمد سعفان، وزير القوى العاملة، أن دولة ليبيا الشقيقة ستعود مرة أخرى لاستقدام العمالة المصرية، قائلا: "هذه المرة نحاول تطبيق منظومة وآليات فى مسألة تصدير العمالة المصرية".
قال محمد سعفان، وزير القوي العاملة، إن دولة ليبيا الشقيقة ستعود مرة أخري لاستقدام العمالة المصرية، وهذه المرة نحاول تطبيق منظومة وآليات في مسألة تصدير العمالة المصرية.
بحثت الغرفة التجارية بالجيزة، ملف عودة العمالة المصرية إلى ليبيا، بالتعاون مع شعبة أصحاب شركات إلحاق العمالة للخارج، وذلك لتعزيز الاستفادة الكبرى من سوق العمالة فى دولة ليبيا.
قال عادل عبدالفضيل، رئيس لجنة القوى العاملة في مجلس النواب، أمين صندوق اتحاد العمال، إنه من المتوقع أن يستوعب السوق الليبي أكثر من مليوني عامل مصري خلال 3 سنوات.
قال محمد سعفان، وزير القوى العاملة، إنه كان هناك زيارة قام بها رئيس الوزراء المصرى لليبيا، وتم التوقيع على عدة اتفاقات وأهمها تبادل الأيدى العاملة.
قال المراغى رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، إن شعب مصر يعيش في الوقت الحالي حالة من الاطمئنان النفسي والتفاؤل رغم انتشار فيروس كورونا، وذلك بفضل استجابة المواطنين لمبادرات الرئيس السيسي.
وصف شوقى عبد العليم 54 سنة، مقيم بقرية البقلية، بمركز المنصورة، بمحافظة الدقهلية، أحد المصريين الخمسة المحررين من الاختطاف بليبيا، الأيام الماضية بالصعبة، وأنها كانت من أكثر الأيام سواداً فى نظره.
استقبل أهالى قرية البقلية، بمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية المصريين الخمسة أبناء القرية الذين تم تحريرهم بعد اختطافهم على يد مسلحين فى ليبيا، أثناء عودتهم لقضاء إجازة العيد مع ذويهم.<br>
احتشد المئات من أبناء قرية البقلية التابعة لمركز المنصورة فى محافظة الدقهلية، لانتظار أبناء قريتهم العائدين من ليبيا بعد تحريرهم على أيدى القوات المسلحة المصرية.
سادت حالة من الحزن، وسط أبناء قرية البقلية، بمركز المنصورة، بمحافظة الدقهلية، بعد اختطاف 5 من أبنائها، في ليبيا أثناء عودتهم إلى مصر، أول أمس لقضاء أجازة العيد وسط أهلهم.<br>
اختطف مسلحون بدولة ليبيا، 5 عمال مصريين، وطالبوا بفدية قدرها 100 ألف دينار ليبى مقابل الإفراج عنهم.