ذات يوم حار طالت المسافة التى يقطعها جدى بين البلاد. وضع مقطف المحار بين ساقيه وجلس يجفف عرقه ويفرد ظهره، لاحظ أن النهار يعدو
ذهبت مع زميلى عمر إلى بيته لنكتب الواجب، فى غرفتهم الوحيدة، لمحت جسدا ممددا على الأرض، كان ملفوفا فى حرام صوفى تفوح منه رائحة الغنم اللذيذة.