أحيانا تجد نفسك مجبرا على التخلى عن بعض الدبلوماسية الاجتماعية واللجوء إلى المكاشفة حتى وإن أغضبت بعض الأصدقاء، فلولا المكاشفة ما كان الرجوع إلى الحق الذى هو عين الفضيلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.