في 24 أبريل 1916 بعيد الفصح في دبلن أطلقت جماعة الإخوان الجمهوريين الأيرلندية، وهي منظمة سرية للقوميين الأيرلنديين بقيادة باتريك بيرس ما يسمى تمرد عيد الفصح
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريرا عن الساسة البريطانيين الذين تعرضوا للقتل أثناء عملهم كنواب فى مجلس العموم، كصدى لعملية الطعن التي تعرض لها اليوم النائب عن الحزب المحافظ السير ديفيد أميس.
قالت صحيفة "ذا صن" البريطانية، إن وزير الخارجية البريطانى، بوريس جونسون، حث السلطات الليبية، على تعويض أسر ضحايا ومصابى هجمات الجيش الجمهورى الأيرلندى.
تبنت مجموعة تابعة للجيش الجمهورى الأيرلندى العملية التى أسفرت عن مصرع أحد تجار المخدرات فى مدينة دبلن.