استيقظ من نومه مسرعا على غير عادته، فاليوم تحقق حلمه بعد مرور عدة أشهر وحصل على الوظيفة التى كان يحلم بها نظر فى ساعته وابتسم وارتدى أجمل ملابسه باقى أقل من ساعة.
كان عاملا بالأجرة لدى عمها المقاول الكبير بمدينة الإسكندرية حين ترك أهله بإحدى قرى مركز دمنهور غاضبًا من أبيه
الإهمال أصبح السمة الأساسية، فى حياتنا اليومية فهل من الصعب أن يكون لدينا نظام بمنع موت المصريين بهذا الشكل الغريبز