قال الكاتب والشاعر إبراهيم داود، إن نشر خرائط مغلوطة للدولة المصرية بدون وجود حلايب وشلاتين تمثل
كان الشاعر الأنجلوأمريكى ويستون هيو أودن نافذا، يصل إليك من أقصر طريق، هو من الذين ترجمت أعمالهم كثيرا للعربية ولم يأخذوا حظهم مثل شعراء جيله فى الثقافات الأخرى.
أتم الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطى حجازى الثمانين من عمره قبل أسبوعين، وكنت أنتظر احتفالا يليق به، وبمسيرته العذبة مع الشعر والحياة، بالطبع احتفل أصدقاؤه بالمناسبة وكنت هناك، ولكن صاحب مدينة بلا قلب يستحق «فرحا» كبيرا.
بعد نجاح روايته الأولى صار أمبيرتو إيكو أكثر سعادة بلقب «الروائى»، قبلها كان فيلسوفا وسيميائيا، و قال إنه تعلم أشياء كثيرة وهو يكتب «اسم الوردة».
سئل أمبرتو إيكو بعد كتابته رواية «مقبرة براغ» عن الكراهية التى بنى العمل عليها، أجاب: «يمكننى القول إن ثمة وفرة من الروايات المكرسة للحب وحان الوقت لشرح الكراهية التى هى شعور منتشر أكثر من الحب
أيمن نور تقدم بدعوى لمحكمة القضاء الإدارى لتجديد جواز سفره، كى يتمكن من العودة إلى مصر، والسؤال:
كتب يوسف القرضاوى على تويتر: «نبارك لتركيا رئيسًا وحكومة وشعبًا انتخاباتها الحرة النزيهة، هكذا يتنافس الخصوم السياسيون فى البلاد الحرة.
تزدهر الأساطير حين تغادر موطنها الأصلى وتسافر عبر العالم، فإذا بحثت عنها فى موطنها الأصلى، ففى الغالب لن تجد شيئًا واضحًا
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مارى هارف، الأسبوع الماضى: إن الولايات المتحدة لم تضغط على جوزيف بلاتر
نجح بلاتر وخسرت كرة القدم، نجح لأنه غير مسؤول عن الفساد الذى اتهم فيه رجاله، قال: «لا يمكن أن نسمح لسمعة كرة القدم والفيفا بأن تلطخ فى الوحل». الرعاة قبل التصويت أعربوا عن قلقهم..
عاد إبراهيم أصلان مرة أخرى، عاد بشخصيته البسيطة المدهشة، بحكمته وخفة ظله، تشعر وأنت تقرأ رواية «صديق قديم جدًا» التى صدرت مؤخرًا عن هيئة الكتاب أن صوت صديقك.
يمتزج الواقع بالخيال، فيشعر الواحد منا بين الحين والآخر أنه يمشى فى حكاية تخص آخرين، ويعتقد أن له أصدقاء فى ثقافات أخرى
فى يونيو 2011 تم انتخاب جوزيف بلاتر للمرة الرابعة حاكما لكرة القدم، أقسم وقتها أنها ستكون الأخيرة، ولكنه ترشح لخامسة.
شعر صلاح عبدالصبور (1931 - 1981) الصافى لا يلح عليك إلا وأنت وحيد، صاحبه ليس فقط أحد رموز التجديد فى الشعر العربى.
الدولة مطالبة بالاستثمار فى الفنون، لا بهدف الربح، ولكن لحماية الوجدان من «غارات» الذين يسعون لتجريف روح البلد، مطالبة بدعم السينما والمسرح والإعلاء من شأن الموهوبين،
افتتاح المركز الدولى للكتاب بوسط القاهرة، حدث عظيم للثقافة المصرية، لأن افتتاح مكتبة بهذا المستوى، وبهذا الرقى فى مناخ آسن يحركه أشخاص.
فى الوقت الذى رفع فيه زكريا عزمى دعوى أمام القضاء الإدارى «لأنه منذ تعيينه فى رئاسة ديوان الجمهورية عام 2000 وحتى تقديم استقالته فى إبريل 2011،
يجب أن نعترف أن الأهلى فى حالة سيئة منذ ثلاث سنوات، وأن جاريدو ليس السبب وحده فى تراجع المستوى
رحل قبل أيام الشاعر العربى الكبير محمد الفيتورى عن 85 عاما، بعد مرض طويل، الوحيد، حسب علمى كما كتبت قبل ذلك، الذى حمل ثلاث جنسيات عربية، السودانية والليبية والمصرية
نجح جوزيف بلاتر فى القاهرة، عيسى حياتو أعلن دعم الكاف له «54 صوتًا»، رحبت به مصر الرسمية.