أكد محمد أدو، مدير مركز"باور شيفت أفريكا" لأبحاث المناخ والطاقة في كينيا، أن هناك خطوات إيجابية ومبشرة للغاية خلال القمة التي تستضيفها دولة الإمارات العربية المتحدة حاليا.
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري من المتوقع أن تصل إلى مستوى قياسي هذا العام، مما سيؤدي إلى تفاقم تغير المناخ وزيادة الظواهر الجوية المتطرفة المدمرة.