بعد مرور حوالى 61 عاما على أكبر فضيحة تكبدتها استخبارات دولة الاحتلال الإسرائيلى داخل مصر، قررت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم الاثنين، رفع السرية عن عدة وثائق سرية لأول مرة
لا يوجد المزيد من البيانات.