مع اقتراب بداية العام الدراسى، تتضافر الجهود بين الأسرة والمدرسة لتكوين طفل سوي من الجانب النفسي والسلوكي مع الإهتمام بالتحصيل العلمي، الأمر هنا لا يتوقف على ما نتوقعه من الطالب نفسه .
لا يوجد المزيد من البيانات.