لطالما كنت مُنتقدة لبعض المعتقدات وأنماط التفكير التى ينساق ورائها جيلي، جيل النصف الأخير من التسعينات وأوائل الألفية الجديدة. ولكن إحقاقًا للحق، لم أشهد جيلاً واعيًا بأهمية توفير بيئة نفسية سوية
فى بعض الأحوال قد تتشابه أعراض المرض النفسى مع الأمراض العضوية، ما يثير خوف الكثيرين.