نهاية مؤلمة كتبت السطر الأخير فى حياة الفنان أنور وجدى، الذى رحل خارج الأراضى المصرية فى رحلة علاج بعد اكتشاف إصابته بمرض الكلى
نهاية مؤلمة كتبت السطر الأخير فى حياة الفنان أنور وجدى، الذى رحل خارج الأراضى المصرية فى رحلة علاج بعد اكتشاف إصابته بمرض الكلى، وكان غسيل الكلى اختراع حديث فى ذلك الوقت..
أنور وجدي، لم يكن مجرد ممثلا وسيما، مجرد دنجوان من دنجوانات السينما المصرية، لكنه كان صانع محتوى فني بامتياز، ومكتشف للمواهب الفنية، ورائد من رواد السينما المصرية في عصرها الأول..