نجحت الدولة المصرية، خلال عام 2021 في تحقيق خطوات هامة بملف استرداد الآثار المصرية المهربة بالخارج، حيث تم استرداد 5266 قطعة أثرية من عدد من الدول الأجنبية هي: الولايات المتحدة
من أجل تعزيز ريادة مصر كوجهة سياحية كبرى حديثة ومستدامة تسهم في تعزيز الاقتصاد القومى للبلاد، من خلال ما تمتلكه من موارد ومقومات سياحية وطبيعية وبشرية وأثرية غنية ومتنوعة.
أعلنت النيابة العامة انتهاء إجراءات تغليف وشحن القطع الأثرية المستردة تمهيدًا لعودتها للأراضي المصرية من أسبانيا.