فى لفتة تحمل كل معانى الإنسانية وجبر الخواطر وتبرز قيمة أخلاقنا الجميلة فى مجتمعنا المصرى تأتى قصة شاب مصرى فى العقد الرابع من عمره تبرع بجزء من جسده.
فى لفته رائعة تحمل كل معانى الإنسانبة وجبر الخواطر، بطلها شاب مصرى فى العقد الرابع من عمره، والذى قام بالتبرع بجزء من جسدة لشاب آخر ليكون سبب بعد المولى عزوجل..
عمره صغير جدا لا يتعدى 10 سنوات، ولكنه استطاع أن يحقق فيه مواهبه ويؤسس عمل صغير خاص به، بالرغم من مستواه الاجتماعي المرتفع، لكنه لم يمنعه ذلك من العمل وبيع الحظاظات