لم يكن محمد على كلاى ملاكمًا عاديًا، ولم تكون أسطورته الحقيقة تكمن في الملاكمة، بقدر ما كانت في أفعاله ومواقفه الواضحة التي لا رمادية فيها، وهذا ما دفعه لاعتناق الإسلام فى مثل ذلك اليوم 8 فبراير عام 1960.
لا يوجد المزيد من البيانات.