علقت هيئات كبرى وبعض شركات المحاماة مساهماتها للمشرعين الأمريكيين بعد الحصار الدموي لمبنى الكونجرس يوم السادس من يناير لكن قلة قليلة من المؤسسات القانونية الأكثر نفوذا وإنفاقا على السياسة أقدمت على خطوات مماثلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.