غاب الشيخ أبوالعلا محمد، يومين، على غير عادته عن أم كلثوم، وفى اليوم الثالث ذهبت إليه فى منزله فوجدته مريضا، فعادت والدموع تبلل خديها وأخبرت والدها، فرافقها هى وأخيها خالد ليمضوا عنده ليلة، حسبما تذكر فى مذكراتها بجريدة «الجمهورية،
لا يوجد المزيد من البيانات.