انتشر خلال الفترة الأخيرة ومن داخل العزل الصحي المنزلي الذي يفرضه فيروس كورونا، الكثير من الفيديوهات الساخرة التي نشرها الكثيرين من داخل منازلهم
لا يوجد المزيد من البيانات.