كان الكاتب المصرى الكبير محمد حسين هيكل على موعد مع المجد عندما قدم أول رواية عربية حديثة، حسب كثير من النقاد، وهى رواية زينب التى صدرت فى عام 1914، والتى نتوقف اليوم معها.
نشرت رواية "أجنحة التيه" للكاتب التونسى جواد الصيداوى فى عام 1993 واختارها اتحاد الكتاب العرب ضمن أفضل 100 رواية عالمية.
تتكئ الكاتبة الروائية العمانية الدكتورة عزيزة بنت عبد الله الطائى فى أحدث أعمالها الروائية "أصابع مريم" الصادرة عن دار الفراشة للنشر والتوزيع بدولة الكويت، مستندة على بناء زمكانى.
صدرت رواية "دار المتعة" للكاتب السورى السورية وليد إخلاصى سنة 1991، وقع اختيارها ضمن أفضل مائة رواية عربية، والرواية فكرتها أن "جواد" يقاوم إغراء "أسمهان" ويؤجل فعل الموت ليلة بعد ليلة..
صدرت حديثا ترجمة رواية امرأة مثلها للكاتب الفرنسى مارك_ليفي، ترجمة ناتالى الخورى عن دا نشر "نوفل".
صدرت طبعة جديدة لترجمة رواية (امرأتان على شاطئ البحر)، للكاتبة اللبنانية حنان الشيخ، بعنوان (The Occasional Virgin) عن دار نشر Vintage نيويورك.
كانت دار "العين" للنشر" قد أعلنت عن "جائزة إسماعيل فهد إسماعيل للرواية القصيرة المخطوطة"، على أن يبدأ تلقى الأعمال المرشحة للدورة الأولى من مختلف الدول العربية.
يروى الكاتب الفلسطينى "محمود شقير" فى هذه الرواية حكاية نساء عشيرة "العبد اللات"، اللائى لم يسكتن على سلوك "رسمية" التى ارتدت السروال الداخلى القصير ورافقت زوجها إلى سهرة، مثلما لم يسكتن عن "نجمة" التى خلعت الثوب الطويل وارتدت الفستان.
استطاعت الروائية جوخة الحارثى، من سلطنة عمان، أن تدخل تاريخ الروايات بعدما فازت ترجمة إحدى رواياتها بجائزة مان بوكر العالمية، وذلك يحدث للمرة الأولى للروايات العربية.