قالت دار الإفتاء المصرية، إنها لم تغفل عن جانب الإصدارات والنشر، فكانت لها إصدارات مميزة باللغتين العربية والإنجليزية خلال العام 2022، تنوعت في موضوعاتها لتغطي كافة الجوانب المهمة..
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن شريعة الإسلام جاءت بقواعدَ عامَّةٍ تضمنُ انضباطَ المُجْتَمَعات، وثوابتَ تَحْفَظُ النظامَ العام، وأحكامٍ تُقيمُ حياةَ الأفرادِ وتصون أمنهم واستقرارهم.
أكدت دار الإفتاء المصرية أن من مقاصد التشريع الإسلامي حفظ مكانة المرأة والإعلاء من شأنها؛ بحفظ حقوقها في جميع مراحل حياتها وبجميع أشكال العلاقات الإنسانية.
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الشريعة الإسلامية لم تمنع تنظيمَ النسل باستخدام الوسائل اللازمة؛ ذلك إذا لم يقتدر الأب على توفير الحياة الكريمة لهم.
قالت دار الإفتاء المصرية: إن المتابع لصفحات السوشيال ميديا يلحظ انتشار ظاهرة التشنج والتعصب الديني، ويبدو ذلك جليًّا في مشاركات وتعليقات رواد هذه المواقع.
قالت دار الإفتاء المصرية: "إن التَّلكُّؤ والإبطاء في إنجاز الأعمال الـمُوكَّلة للموظَّف والتي ترتبط بالغير، فيه خيانةٌ للأمانة ولا يجوز شرعًا، لما فيه من أكل للمال بالباطل".
قالت دار الإفتاء المصرية إن الوطن لم يكن أبدًا حفنة من تراب، بل هو شعب له تاريخ وحضارة..
قالت دار الإفتاء المصرية: "إن الإفتاء ليس مجرد ذكر حكم في قضية طلاق أو ميراث، بل هو شامل لكل قضايا المجتمع".
أصدرت وحدة الرسوم المتحركة بدار الإفتاء المصرية فيديو "موشن جرافيك" أكدت فيه أن المواطنة مبدأ إسلامي أقرَّته الشريعة الإسلامية منذ 14 قرنًا في وثيقة المدينة بالعيش المشترك.
أكدت دار الإفتاء المصرية أن تهنئة غير المسلمين بأعيادهم ومناسباتهم أمر حث عليه الإسلام، ويتفق مع مكارم الأخلاق التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
قالت دار الإفتاء المصرية: "إن مصر مرت بتحديات متلاحقة استغلها بعض المغرضين لخلق حالة توتر دائمة بين المواطن وبين الدولة".
قالت دار الإفتاء المصرية: "إن نشر الفضائح الأخلاقية على مواقع التواصل الاجتماعي لزيادة التفاعل
قالت دار الإفتاء المصرية: لا زال المسلمون من قديم الزمان يحتفلون بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا يستمعون إلى جهل الجاهلين ولا يلتفتون إلى إنكار المنكرين.
قالت دار الإفتاء المصرية: "إن الإسلاموفوبيا هي أحد المصطلحات المستحدثة التي تعبر عن حالة الكراهية والاستعداء والتحامل والخوف اللاعقلاني ضد الإسلام والمسلمين".
قالت دار الإفتاء المصرية إنه لا تقوم حضارة في العالم ولا تستقيم دعائم دولة ولا ينهض وطن إلا على احترام القانون، بطريقة يتساوى فيها جميع المواطنين، بما يحقق العدالة والمساواة بين أفراد الوطن الواحد.
قالت دار الإفتاء المصرية: نحن في مرحلةٍ دقيقةٍ مِن بناءِ الدولةِ تَستلزمُ الحرصَ على ما يُساعدُها على النهوضِ، مضيفة أن التضخُّمَ السكانيَّ يُكبِّلُ الاقتصادَ
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الإسلام يأمرُ بالتداوِي وتلمُّسِ الشفاء، فقالَ رسولُ الله ﷺ: «تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً»..
أعادت دار الإفتاء المصرية، نشر فيديو موشن جرافيك، أكدت فيه أنّ الشريعة الإسلامية جاءت لعمارة الدنيا وتحقيق الحياة الفاضلة الطيبة، ولذلك حرم الإسلام جميع صور الفساد الفكري والأخلاقي والمالى.
قالت دار الإفتاء المصرية إن الوطن لم يكن أبدًا حفنة من تراب، بل هو شعب له تاريخ وحضارة
أكدت دار الإفتاء المصرية أن التنمية طريق لمحاربة الإرهاب؛ بل الإسلام أكبر مصدر للحضارة والرقي على مر القرون.