بدأ محمد حياته العملية بعد أن أنهى دراسته بالثانوى الفنى كباقى أصدقائه، كعامل فى إحدى المنشآت الخاصة، ولكن طموحه أكبر من أن يظل عاملا ينتظر راتبا آخر الشهر..
قصص نجاح تحققت على أرض الواقع لشباب رفضوا انتظار الوظيفة وقرروا خوض تجربة الاستثمار فى مشروعات صغيرة ومتوسطة ومتناهية الصغر، وهو النشاط الذى يصنع التنمية.