أراه قمرا خلف ألواحا زجاجية يخطف عينى وقلبى وهو على مد بصرى إلى أن أصل إليه فأتمعن مسرعة فى تفاصيله وتمتلأ عينى بنوره وحتى أن أضطر للسير وتلتوى رأسى على ظهرى.
لا يوجد المزيد من البيانات.