فى عرف شرعنة الباطل يمكنك أن تبيع ما لا تملك وتقبض مكانه ثمنًا يوازى مليارا وربع المليار جنيه، دون أن يستطيع أحد أن يسألك عن نزاهة مصدرها، وأيضا لا أحد سيسأل المشترى فى البضاعة المسروقة التى اشتراها
لا يوجد المزيد من البيانات.