الملكة اليزابيث كانت تحب الموضة وتعشق الظهور بمظهر جميل وأنيق ولكن كان لديها جزء من جسدها لم تكن تحبها ولا تريده أن يظهر فى الصور التى تلتقطها.
مرت أيام قليلة على دفن جثمان الملكة إليزابيث الثانية، وأصبح الحديث الآن يتركز حول توزيع ملابسها ومجوهراتها الملكية، حيث زعم خبراء ملكيون أن نصيب الأسد سيكون من نصيب الملكة القرينة كاميلا.
سواء كانت فى عشاء رسمى أو لقاء أو خلال خطوبة ملكية، كانت خزانة ملابس الملكة إليزابيث الثانية، نابضة بالحياة ومنسقة دائمًا، حيث كانت تفضل القطع الكلاسيكية التي يمكن إعادة ارتداؤها.
تعد الملكة إليزابيث الثانية، جزءًا عزيزًا وثابتًا من الحياة العامة فى المملكة المتحدة، وتعتبر صورتها مهمة للشعب البريطانى ومحبيها حول العالم الذين ينظرون باهتمام
تعرض مجموعة من أزياء الملكة إليزابيث الثانية فى قلعة بالمورال كجزء من معرض سوف يقام للاحتفال باليوبيل البلاتينى للملكة.
بعد سفرها حول العالم 42 مرة حتى الآن، ليس من الغريب معرفة أن الملكة إليزابيث الثانية تستخدم القفازات لحماية نفسها من الجراثيم،..
اعتادت الملكة إليزابيث الثانية اختيار ملابسها بعناية شديدة، لتناسب الحدث سواء أثناء إلقائها كلمة للشعب أو استقبال أحد المسئولين وغيرها من المناسبات الرسمية.
تشتهر الملكة اليزابيث الثانية بأسلوبها المميز في ارتداء ملابسها حيث تختار الألوان الجريئة والزاهية التي تتماشى مع بعضها
تفضل الملكة إليزابيث ارتداء المعاطف الملونة بالألوان الزاهية، فتارة ترتدى اللون البرتقالى الصارخ، وتارة أخرى البمبى والليمونى الصارخان.