قالت الحاجة أم رضا، جدة الفنان الشعبى إسماعيل الليثى، إنها كانت تذهب معه إلى كل مناسبة وتنتظره حتى ينتهى من أداء فقرته، وكانت تحمله وتذهب به إلى الأوبرا عندما كان صغيرًا.
لا يوجد المزيد من البيانات.