أحياناً تلعب الصدفة دوراً كبيراً فى حياة الإنسان ومستقبله، فقد تجعله يتجه اتجاهاً لم يكن فى حسبانه أو تحسم اختياره إذا كان حائراً بين اختيارات متعددة ،
فى عام 1945 شاركت فراشة السينما المصرية سامية جمال في الفيلم الفرنسى على بابا والأربعين حرامي الذى قام بإخراجه المخرج العالمى جاك بيكير
يحتفظ الكثيرون منا ببعض الأشياء كتذكار لأحداث وذكريات جميلة، ويبقى هذا التذكار عزيزاً علينا طوال حياتنا يذكرنا بما حققناه من نجاح أو بأشخاص ارتبطنا بهم.
أثرت السينما المصرية بالعديد من الأعمال، واستطاعت أن تحفر اسمها بحروف من ذهب فى ذاكرة الفن، إنها فراشة السينما المصرية سامية جمال التى تحل اليوم ذكرى وفاتها.