شبه الفقيه والمؤرخ العربى أبو الفرج ابن الجوزى شهر رمضان المبارك بسيدنا يوسف عليه السلام بين بنى يعقوب فقال ابن الجوزي في كتابه بستان الواعظين ورياض السامعين
قال الشيخ رمضان عبد المعز، إن اليوم أول جمعة في شهر رمضان المبارك، اجتمعت فيه الخيرات والنفحات العطرة والبركات، مشيراً إلى أن رسول الله كان يقبل الهدية ويثيب عليها، وأجمل هدية في مثل هذا اليوم هو الصلاة على النبي، في تلك الجملة النجاة وإجابة الدعاء والخير والبركات.
قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع عبر قناة "dmc"، إن علينا جميعاً أن نحترس فى الألفاظ التى تخرج من ألسنتنا
داعب الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامى، مخرج برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع عبر قناة "dmc"، على الهواء خلال تقديمه البرنامج قائلاً:"حسبى الله ونعمة الوكيل"، بعدما أخبره أن أمامه دقيقة واحدة ويختم برنامجه.
لا يستحى المنافق الأعظم "رجب طيب أردوغان"، رئيس تركيا، ولا نظامه الحاكم ولا أبواقه الإعلامية من التطاول على رسل الله وأنبياءه، في الوقت الذي يدعى فيه كذبا وزورا
من الشخصيات التى تشير إليها الكتب التراثية "خالد بن سنان العبسى" ويذهب البعض إلى أنه كان من أنبياء العرب غير المذكورين فى القرآن الكريم.
نواصل قصة السيدة مريم، عليها السلام، كما عرضها التراث الإسلامى، وتناولها الكتاب والفقهاء وكتاب السير والمفسرون.
بمناسبة شهر رمضان الكريم، لا يفوتنا تقديم قصص للأطفال، لذا نستعرض معكم "قصص الأنبياء المصورة".
نعترف بداية أن التاريخ الدينى للأرض يختلف عن التاريخ الأثرى لها وبالطبع عن التاريخ الجيولوجى، لكن هنا اخترنا التاريخ الدينى للتعرف على ماضى الإنسان.
قال الرحمن الذى علّم القرآن: *(آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير .. سورة البقرة الآية 285)
أرسل الله سبحانه وتعالى الرسل والأنبياء حاملين رسائله إلى خلقه، ممتلئة بالهداية وسبل الرشاد، وقد جاءت أسماء الأنبياء فى الكتب المقدسة خاصة (التوراة، والقرآن الكريم)..
من أوائل الأنبياء فقد عاش فى حياة سيدنا آدم أبو البشر، أكثر من 300 عامًا، فهو أول بنى آدم حمل النبوة بعد "شيث" عليه السلام.
تمر اليوم الذكرى السابعة لوفاة الكاتب والأديب الصوفى الساخر أحمد بهجت الذى رحل عن عالمنا فى 11 ديسمبر عام 2011 بعد حياة حافلة بالإبداع الأدبى والصحفى امتدت لعقود طويلة..
غادرة تلك المهنة التى نعشقها ونمنحها أعمارنا.. كحبيبة نذوب فيها ونشقى من أجلها فتنسانا بمجرد أن نغيب، وكيف لا تنسانا وقد نست عظماء منحوها إبداعًا وروائع أضعافًا مضاعفة، فولت ظهرها عنهم وتجاهلت روائعهم بعد رحيلهم.