كانت الشمس قد غادرت على وعد بالمجئ مرة ثانية باقية على عهدها، فجلس الاثنان على المقهى المفضل لهما كعادتهما كل يوم وأكثر من شاشة تلفاز والصوت العالى والضجيج.
لا يوجد المزيد من البيانات.