الجريمة وجدت من فجر التاريخ، منذ أن قتل قابيل هابيل، وإلى أن تقوم الساعة، ولكل جريمة تفاصيلها وملابستها وإن أحكم الجانى تدبير وطريقة تنفيذه للجريمة.
وقف أحد الملحدين فى حفل غداء يدعو فيها الحاضرين إلى التخلى عن الدين، ويتحدث ضد الله. ثم دعا الحاضرين لمناقشته. فتقدم أحدهم- وكان قبلا ملحداً ثم آمن- تقدم وهو يمسك بيده برتقالة،