إذا كان الإطار القيمى لعقد الذمة جوهره عدم الظلم والإيذاء؛ وأن لهم ما لنا وعليهم ما علينا؛ فكيف نتعامل مع أحاديث صحيحة من قبيل لاَ تَبْدَؤوهُمْ بِالسَّلاَمِ وَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فى الطَّرِيقِ فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِ الطَّرِيقِ؟
لا يوجد المزيد من البيانات.