عندما يجلس كبار سن على المقهى لمتابعة المباريات يستعجبون من حالة الانجذاب الشديدة بين الشباب والمراهقين للدوريات الأوروبية المختلفة، وتحديدًا الدوريات الأربعة الكبرى الإسبانى والإنجليزى والألمانى والإيطالى يتابعون مبارياتهم بشغف كبير ويحفظون أسماء اللاعبين عن ظهر قلب.
لم يعد خافيا على أحد أن هناك شيئا ما قد تغير فى العقلية التشجيعية الكروية فى مصر، فهناك جيل جديد من المشجعين أصبح اهتمامهم بكرة القدم منصبًا على الكرة العالمية والدوريات الأوروبية فقط.